وقد ورد في الحديث: ((إن لله أقواماً اختصهم بالنعم لمنافع عباده يقرُّها فيهم ما بذلوها، فإذا منعوها نزعها منهم وحولها إلى غيرهم)) وحسنه الألباني بمجموع طرقه.انظر: السلسلة الصحيحة (4/264،265-ح1692)
هناك من خلق الله تعالى قد اختصهم الله بنفع الناس فهم يسعون إلى خدمة الناس بل يسعون إلأى إفراغ كل طاقاتهم في مرضاة الله ‘ فهم يبحثون ليل نهار عن خدمة عباد الله .
وفي أحلك الظروف التي تمر بالإنسان سيجد من يخلصه مما هو فيه فهم عباد اختصهم الله بهذا الفضل .
وبالمقابل فإن اللحياة تريك نوعا آخر من الناس هو الذي لا يعجبه ما يصبك من الخير بل يتمنى وجودك في حال آخر. بالطبع يوجد في الدنيا هذا وذاك فاختر ما تريد وفكر قبل الاختيار بالأجر في الحالتين.
آخر الفيسبوك
إنستغرام